شبكات تفريغ نتائج التقويم التشخيصي مواد الرياضيات، النشاط العلمي واللغة الفرنسية قابلة للتعديل.
شبكات تفريغ نتائج التقويم التشخيصي مواد الرياضيات، النشاط العلمي واللغة الفرنسية قابلة للتعديل.
كما عهدتمونا في صفحتنا على الفايسبوك أو مجموعتنا على التيليغرام التي من خلالها نتقاسم فيها كل الوثائق والموارد التي يحتاجها الأساتذة أثناء عملهم طيلة الموسم الدراسي، ارتأينا اليوم توفير شبكات تفريغ نتائج التقويم التشخيصي مواد الرياضيات، النشاط العلمي واللغة الفرنسية قابلة للتعديل word و pdf من خلال النماذج التي تواصلنا بها من قبل أساتذة التعليم الابتدائي من مختلف ربوع المملكة.
أول ما يقوم به المدرس قبل شروع في تقديم التعلمات للمتعلمين، هو معرفة مدى تمكنهم من مكتسباتهم السابقة عبر تحديد نقط قوتهم وضعفهم، وهو ما يسمى بالتقويم التشخيصي، حتى يتسنى للمدرس تهيئ المتعلمين للتعلمات الجديدة التي سيتم تقديمها لهم لاحق. ولهذا وعند بداية كل موسم دراسي تتم برمجة فترة التقويم التشخيصي من أجل تمرير الروائز بهدف معرفة مستوى المتعلمين، وقياس مدى تمكنهم من التعلمات السابقة التي تم تقديمها لهم في السنوات الدراسية الفارطة.
وبناءا على نتائج تلك الروائز يتم العمل على تقديم الدعم المناسب للمتعلمين، بالتركز على تقوية مكامن الضعف لديهم، من أجل الاستعداد الجيد للسنة الدراسية الجديدة.
ولأجل كل هذا نضع بين أيديكم جملة من الوثائق الهامة للاستئناس بها في تيسير فترة التقويم التشخيصي الخاصة بكم، كما لا ننسى ان نشكر جميع من سهر على الاعداد والكتابة بغيت المساعدة زملائهم.
يمكنكم معاينة وتحميل شبكات تفريغ نتائج التقويم التشخيصي مواد الرياضيات، النشاط العلمي واللغة الفرنسية قابلة للتعديل word و pdf عبر الروابط التالية:
تحميل - النموذج word - شبكات تفريغ نتائج التقويم التشخيصي مواد الرياضيات، النشاط العلمي واللغة الفرنسية
تحميل - النموذج pdf - شبكات تفريغ نتائج التقويم التشخيصي مواد الرياضيات، النشاط العلمي واللغة الفرنسية
*نقدر كثيرا الإبلاغ عن كل رابط لا يعمل.
Pour constituer une vision globale sur l’état d’avancement des apprenants et pour établir le profil de l’ensemble de la classe, une évaluation diagnostique s’impose au début de chaque année scolaire. Il s’agit de situer les apprenants par rapport aux apprentissages prévus dans le nouveau programme, de détecter leurs prérequis, de repérer leurs difficultés d’apprentissage et de déterminer leurs savoirs. Et dans l’organisation de chaque année scolaire et pour le but de mettre en place un état des lieux qui reflète la situation réelle de l’apprenant, il faut entamer des semaines de l’évaluation diagnostique au profit des apprenants en vue de mesurer leurs points forts, leurs défaillances et les points à améliorer pour entreprendre une année scolaire sur un socle de la réussite